مركز الموسوي التخصصي

الأطباء المتخصصين

د. جلال الموسوي

استشاري شبكية، مياه بيضاء، وتصحيح النظر

د. سامر بشير

استشاري شبكية وجراحة المياه البيضاء

د. هاجر السواد

استشارية قرنية، مياه بيضاء، وتصحيح النظر

د. ابتهال البحارنة

استشارية طب عيون الأطفال

د. فاطمة المختار

استشارية تجميل العيون

د. حوراء المحروس

أخصائية طب وجراحة العيون العام

العين الكسولة

يُعرف أيضاً باسم “العين الكسولة”؛ حيث يحدث الغمش خلال السنوات الأولى من الحياة عندما يكون النظر الطبيعي لا يزال في طور النمو، وإذا لم تعمل إحدى العينين بنفس كفاءة العين الأخرى، فإن الدماغ يقوم بالاعتماد على العين السليمة بشكل أكبر مما يؤدي إلى تدهور حالة العين الأضعف. وإذا لم تُعالج هذه المشكلة فقد تصبح العين الأضعف متضررة بشكل دائم.

تحصل مشكلة العين الكسولة غالباً بسبب:

أخطاء الانكسار غير المصححة، كما تشمل الأسباب الأخرى عدم محاذاة العينين (العينين المتقاطعتين) وتدلي الجفن وإعتام عدسة العين وندبة القرنية.

أنواع العلاج

النظارات

الرُقع الطبية

الجراحة

يبدأ علاج الغمش عادةً باستخدام النظارات لتحسين رؤية الطفل، وبعد ذلك يعتمد العلاج الإضافي على السبب؛ حيث يهدف إلى تحفيز العين الأضعف وإجبار الدماغ على استخدامها، ويمكن تحقيق ذلك من خلال تغطية العين السليمة باستخدام غطاء أو باستخدام قطرات عيون خاصة لتشويش الرؤية في العين الأفضل، وتعتمد نتائج العلاج على عمر الطفل ومستوى الضعف الأولي ومدى الالتزام بالعلاج، ولتحقيق أفضل النتائج، فإنه يجب أن يبدأ العلاج في أسرع وقت ممكن قبل أن يكتمل نضوج الدماغ، وتكون الجراحة هي الخيار الأخير إذا لم ينجح العلاج أو كان الطفل يعاني من حَوَل حاد.

الجراحة

عادة ما يتضمن علاج الغمش استخدام النظارات لمساعدة الطفل على الرؤية بشكل أفضل. يعتمد العلاج الإضافي على السبب، بهدف تحفيز العين الأضعف وإجبار الدماغ على استخدامها. ويمكن تحقيق ذلك عن طريق تغطية العين السليمة باستخدام رقعة أو باستخدام قطرات عين خاصة لطمس الرؤية في العين السليمة. تعتمد نتائج العلاج على عمر الطفل ومستوى الضعف الأولي والتعاون مع العلاج. للحصول على أفضل النتائج، يجب أن يبدأ العلاج في أقرب وقت ممكن قبل أن ينضج الدماغ بشكل كامل. تعتبر الجراحة هي الملاذ الأخير إذا لم ينجح العلاج أو كان الطفل يعاني من حول شديد في العين.